يمكنك التبرع باستخدام (أبل باي) باستخدام متصفح سفاري

نبذة عن وقف المليون زيتونة الشجرة المباركة

نبذة عن وقف المليون زيتونة

 الشجرة المباركة 

هو وقف خيري استثماري يعود ريعه لكفالة الأيتام وإطعام الفقراء والمساكين والارامل والمطلقات  

يتبع جمعية البر الخيرية بطبرجل بمنطقة الجوف ترخيص 234 بإشراف وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية 


👇شرح للوقف   





 فكرة الوقف  : 
  هو أن تساهم ب٥٠ ريال قيمة شتلة الزيتون 

شاملة لشراء أرض زراعية خصبة لزراعة الزيتون بمنطقة الجوف وتجهيزها 
وشراء شتلة الزيتون والاعتناء بها حتى تنتج وكذلك شاملة لتمديدات مزارع الزيتون


 يتم زراعة الشتلة ومن ثم تكبر وتنتج الزيتون ويُعصر ويستخرج منه الزيت 

ويهدف الوقف أن يكون استثماره في بيع زيت الزيتون بشكل أساسي 
وقد يضاف مستقبلا بيع مخلل الزيتون وتصنيع المواد التجميلية 

وكل هذا يعود ريعه للصرف على أكثر من ١٤٥٠ أسرة من مستفيدي الجمعية 
من ( الأيتام والفقراء والمساكين والأرامل والمطلقات وأسر السجناء )


عبر عدة مشاريع منها:  
كفالة الأيتام 
تقديم السلات الغذائية للأسر 
 تفريج الكرب 
 تفطير الصائمين 
 ترميم وبناء المساكن 
 سداد إيجارات منازل الفقراء 
الرعاية الصحية للمرضى
 تدريب الأسر الفقيرة لتستغني 
توزيع اللحوم على المحتاجين 
الحقيبة المدرسية 
كسوة العيد  
وغيرها من مشاريع الجمعية المتنوعة




قيمة الشجرة الواحدة : 50 ريال  

 5 شجرات : ٢٥٠ ريال 

 10 شجرات : ٥٠٠ ريال 

20 شجرة : ١٠٠٠ ريال 

50 شجرة : ٢٥٠٠ ريال 

 100 شجرة : ٥٠٠٠ ريال 

200 شجرة : ١٠٠٠٠ ريال

 400 شجرة : ٢٠٠٠٠ ريال 

500 شجرة : ٢٥٠٠٠ ريال 

1000 شجرة : ٥٠٠٠٠ ريال   


للمساهمة تكون حساب الجمعية البر الخيرية بطبرجل المخصص للوقف 

(وسيظهر لك اسم الجمعية على شاشة الصراف) 

 الراجحي : 250608010104419 

للمساهمة من البنوك الأخرى عبر الايبان

SA558000250608010104419  


✍  بإمكانك المساهمة عبر تطبيق الراجحي: التحويل للجمعيات الخيرية 》 جمعية البر بطبرجل 》 الوقف 




ويمكنك الحصول على شهادات وقفية باسمك أو تهديها باسم من تحب

 Wa.me/966501093787 



هنا الشيخ عصام الشايع زار الوقف وتعجب من جودة العمل من القائمين على المشروع 


وإذا لم تستطع أن تساهم بمالك 

فإنك بمجرد نشرك بإذن الله

 ستكون مشارك في هذا الوقف 

وتدخل في صدقة جارية أنت ووالديك 

بإذن الله فلا تحرم نفسك و والديك هذه الغنيمة الباردة